اليوم وبينما كنت اتصفح الاخبار لفتني خبر مفاده ذبح اب في العقد السابع من عمره لابنتيه وفي عيد الاضحى
في التفاصيل ان زوج احد الابنتين وشقيق الاخرى احضراهما موثقتين ومدعين جلبهما من عملهما في الدعارة فقام الاب بذبحهما
وببساطة سلم اكثر سلم نفسه للشرطة
لن ابحث في شعور الاب او دواقع الابناء لهكذا فعل فقد لان الحجر ولن تلين او تستوعب عقول هؤلاء اللابشر هذه المسالة
لكن شدتني هذه التعليقات:
يبدو إنه أنواع المعلقين على الموضوع ما بتفرق معهم إن كان هل الموقف صار معهم ويجب أن نعرف أن كلام الناس أقوى من أي سلاح والتخلص من جراثيم المجتمع يجب أن يكون بالمضادات الحيوية التي تقضي على مظاهر الدعارة في بلدنا التي تفاقمت وأصبح الناس وللأسف يدافعون عمن يعمل بالدعارة ويطالبون بتغيير القوانين لحمايتهم والمحافظة على عملهم وأنا أطالب بوضع قوانين للقضاء على الدعارة بكل أشكالها لكي نحافظ على ديننا وقيمنا وعاداتنا في بلدناوالله يمهل ولا يهمل
مشان الله لا حدا يبلش يعمل عنتريات و شهامة و أخلاق ... حلال عليه انو دبحون و حاج ترويج للدعارة و الانحلال المبطن بالانسانية ....
حقيقة ان المغدورتان استحقتا هذا الجزاء اذا كانتا بالتأكيد قد قامتا بهذه الفاحشة... ولكن الاب والابناء والزوج يتحملان المسئولية الاكبر بهذا الواقع فغياب الرقابة اوصلتهم لهذه الحالة .. على كل حالالفتاتان نالتا العقاب والاب وأبنائه يجب انا يحاكمون ليس لجرم القتل بل لجرم عدم التربية الصحيحة والاستهتار بتربية العائلة
هلأ انا بستغرب يلي بنادي بإلغاء قانون العقوبات الخاص بجرائم الشرف كيف بدو يلتغى هيك قانون شو نحنا وين قاعدين انشالله مفكر حالك انت بأمريكاأو أوروبا لحتى البنت تروح مع مين بدها وتعمل شو ما بدها واخر شي يجي الأب أو الأخ ا, الزوج يبتسم بوجها بعدين الزكي يلي بدو الرجل يتعامل مت امرأة هون مافي شي اسمو تفرقة مو تشجيع للرجل لانو كمان الرجل المنحرف لازمو حرق بس المرأة يا أخي هي يلي بتحفظ النسل اما اذا المرأة بدها تعدد علاقتها وترجع اخر شي على بيتها كأنو ما عاملة شي ما بتوقع في عرف بالكون كلو بيرضى
سلمت يداه .... هذا أقل ما يمكن فعله **
خيراً فعل و سلمت يداه...
الا لعنة الله عليكم وعلى الشرف التنكي المصدي الذي تتفلسفون به
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق