رغم مجالي في التدريس للمكفوفين الا اني كلما دخلت للمكان مماثل ينتابني شعور من يجري عملية قلب مفتوح
في الواقع منذ فترة بسيطة بدات بزيارة دار الايتام الرئيسي في دمشق وتدريس عدد من الاطفال
اصبحت علاقتي بهم اكبر من ان توصفها اي كلمات بدات وللمرة الاولى اشعر بشعورهم تعرفت ليهم بسهولة كبرى وباتوا اصدقاء مقربين لي بقوة
ترى من هو اليتيم بيننا؟.
الخميس، 26 فبراير 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليق واحد:
Brilliant posting!!!!
Congratulations
إرسال تعليق